تخوف مصدر امني سابق من ان تؤدي قرارات المحقق طارق البيطار الى ما يشبه 7 ايار 2008 خصوصاً ان الادعاء يشمل قادة امنيين بعد السياسيين وهو امر قد يسرع افتعال فوضى في البلد.